كتبت لك سابقاً مقالاً عن كيف أن التغييرات الصغيرة تؤدي إلى نتائج كبيرة، ووضحت فيه إن عملية تغيير جسمك لا يجب تكون تجربة قاسية. أخبرتك إن الإجراءات البسيطة للغاية يمكن أن يكون لها تأثير كبير وهائل على الصحة العامة. واليوم،
أظهرت الأبحاث الحديثة حول انواع السكريات إن بعضنا يعاني من إدمان السكر، لكن الخبر الجيد هو إن بإمكانك العلاج الذاتي لنفسك لرفع حالتك المزاجية وطاقتك وتحسين الصحة العامة. وجدت ورقة بحثية نُشرت في مجلة التغذية عام 2009 إن الإفراط في
قد تبدو ممارسة الرياضة مهمة شاقة، ولكن ماذا لو أخبرتك أن هناك طريقة للاستمتاع بها وتحويلها إلى جزء لا يتجزأ من حياتك؟ هذا هو جوهر الشغف الرياضي. في هذا المقال، سأرشدك كيف تجد هذا الشغف وتطلق العنان لحماسك لتبني نمط
الإعلانات والإغراءات الغذائية غير الصحية تحيط بنا في كل مكان، وعادة ما تكون الأطعمة التي يتم الإعلان عنها بكثافة غنية بـ السكر والدهون والملح. نرى منها إعلانات الوجبات السريعة التي تشجعنا على ادمان الطعام أو الإفراط في تناول الطعام. عادة
هل شعرت في وقت متأخر من الليل بـ رغبة شديدة في تناول السكر؟ في دقائق معدودة، تحس إن معدتك فاضية بالرغم من إنك اتعشيت من ساعة، وتتزايد الرغبة في الطعام… أليس كذلك؟ وقتها ممكن تكلم نفسك وتقول: “هاخد لقمة واحدة
جميعنا لدينا عادات سيئة نرغب في تغييرها، سواء كانت متعلقة بالنظام الغذائي أو عدم ممارسة الرياضة. ولكن التغيير السلوكي ليس حدثًا مفاجئًا، بل هو رحلة تمر عبر عدة مراحل. فهم مراحل التغيير الخمسة هو أداة قوية تساعدك على تحديد مكانك
لو عندك بس 20 دقيقة للتمرين وعايز تستفيد منها في تقوية عضلاتك وتحسين لياقة قلبك؟ الحل فى تمرين 20 دقيقة للجسم كله. حان الوقت لتغيير هذه الفكرة تمامًا! مع ضغوطات الحياة اليومية وسرعة إيقاعها، أصبح إيجاد الوقت الكافي للتمرين تحديًا
هل سبق لك أن شعرت بالإحباط لأن وزنك يتزايد باستمرار، بالرغم من محاولاتك لاتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة؟ ربما تكتشف اليوم أن السبب قد لا يكون في نظامك الغذائي أو قلة حركتك فقط، بل في بعض الأدوية التي تسبب
الجوع هو السبب الأساسي اللي ممكن يضعف من قوة إرادتنا. علم وظائف الأعضاء اتكلم كتير عن الجوع ودوره في جسمك. لكن خلال العشرين سنة اللي فاتت، العلم انفجر بالبحث اللي بيشرح تأثيرات هرمونات الجوع، وإيه اللي بيسبب الجوع المفرط، والحلول
عشان تسيطر على الجوع بشكل فعال، لازم تكون مستويات كل هرمونات الجوع في جسمك متوازنة. لكن الحفاظ على التوازن الصحيح للهرمونات دي مش تحت سيطرتنا بشكل كامل. عشان كده، فيه إجراءات عملية تقدر تعملها تساعدك إن الأمور تسير في طريقها