هل سبق لك أن شعرت بالإحباط لأن وزنك يتزايد باستمرار، بالرغم من محاولاتك لاتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة؟ ربما تكتشف اليوم أن السبب قد لا يكون في نظامك الغذائي أو قلة حركتك فقط، بل في بعض الأدوية التي تسبب
الجوع هو السبب الأساسي اللي ممكن يضعف من قوة إرادتنا. علم وظائف الأعضاء اتكلم كتير عن الجوع ودوره في جسمك. لكن خلال العشرين سنة اللي فاتت، العلم انفجر بالبحث اللي بيشرح تأثيرات هرمونات الجوع، وإيه اللي بيسبب الجوع المفرط، والحلول
عشان تسيطر على الجوع بشكل فعال، لازم تكون مستويات كل هرمونات الجوع في جسمك متوازنة. لكن الحفاظ على التوازن الصحيح للهرمونات دي مش تحت سيطرتنا بشكل كامل. عشان كده، فيه إجراءات عملية تقدر تعملها تساعدك إن الأمور تسير في طريقها
هل بدأت رحلتك نحو فقدان الوزن أو تحسين صحتك العامة؟ هل تبحث عن طريقة عملية لـ تتبع السعرات الحرارية التي تتناولها يومياً دون تعقيد؟ إذا كانت إجابتك نعم، فأنت في المكان الصحيح! في عالم اليوم الرقمي، أصبحت تطبيقات حساب السعرات
ربما اتبعت نظام غذائي لخسارة الوزن بجدية لعدة أسابيع، وشعرت بالتقدم، ثم فجأة… توقف الميزان عن النزول! هذا الإحباط شائع جداً، وسببه أن الجسم قابل للتكيف بدرجة عالية. فبعد فترة من عجز السعرات، يبدأ الجسم في التكيف مع الوضع الجديد
لطالما كنت شغوفاً بـ تناول الطعام الصحي، لكن رغم ذلك، لم تكن عاداتي في الأكل رائعة دائماً. كنت لا أفهم حقاً جودة الأطعمة التي أضعها في جسدي، وكيف أثرت علي ولماذا. أحياناً، كنت أفرط في تناول الطعام دون وعي. لكن
مع اقتراب فصل الصيف، نلاحظ اندفاعاً كبيراً نحو صالات الألعاب الرياضية، حيث يصبح أكثر من 50% من الأشخاص الذين لا يمارسون الرياضة عادةً مندفعين بشكل جنوني، إما لـ الحفاظ على الوزن أو لـ تخسيس ما اكتسبوه في فصل الشتاء. لكن،
هل تتساءل عن وزنك المثالي؟ ليس مجرد رقم على الميزان! عندما أقابل عميلاً لأول مرة ، أسأله كم يريد وزنه، جميعهم يفكرون ويهزون أكتافهم بأنهم ليسوا متأكدين عن طريقة تحديد أو حساب الوزن المثالي الذي يريدونه. لا يجب أن يكون
عندما يحاول معظم الناس إنقاص أو زيادة وزنهم، يقومون بـ قياس الوزن كل يوم أو عدة مرات في اليوم. هذا السلوك، للأسف، غير صحيح؛ فهو مضيع للوقت، ويفقدك الثقة في نفسك، وقد يدفعك للجنون بسبب الاختلافات الكبيرة التي يظهرها الميزان
لعلك لاحظت يا عزيزي توقف جسمك عن التقدم أثناء رحلتك في عمل تغييرات نحو فقدان الدهون أو الحفاظ على الوزن. هذه الظاهرة نسميها مرحلة استقرار الوزن، حيث تظل تلك الدهون العنيدة متشبثة بالحياة بالرغم من كل ما تفعله في الأشهر