كلنا بنستنى الكحك والبسكويت وباقي حلويات العيد اللي بنحبها بفارغ الصبر! هي جزء لا يتجزأ من بهجة العيد. لكن عشان نستمتع بيها من غير ما نضر صحتنا أو نكتسب زيادة في الوزن، لازم ناخد بالنا من الكمية والطريقة اللي بنتناولها
هل لاحظت من قبل أن مفصل الكتف يشبه كرة جولف فوق قاعدة صغيرة؟ هذا التصميم الفريد يمنحه أكبر مدى حركة في الجسم، مما يسمح لنا بمد أيدينا للأعلى، وراء الظهر، وفي كل الاتجاهات تقريباً. لكن للحفاظ على هذه الحرية في
تخيل معايا كده الساعة 2:30 الظهر، وأنت في الشغل حاسس إنك خبطت في حيطة! بالكاد قادر تفتح عينيك، ومش عارف تركز. كل اللي نفسك فيه إنك تاخد قيلولة. في اللحظات دي، غالباً بتاخد قرارات غلط أو تحس بضيق، وممكن كمان
في الأسبوع الماضي، تحدثنا عن مفهوم العادات الأساسية التي تساعدك على أن تصبح الشخص الذي تطمح إليه. ولكن على الجانب الآخر، قد تكون لديك عادات “سيئة” ضارة أو مدمرة تعرقل تقدمك وتؤخر وصولك إلى أهدافك. هذه العادات لا تؤثر فقط
هل تساءلت يوماً كيف تؤثر دهون الجسم الزائدة على أدائك الرياضي؟ وهل فكرت كيف ستكون سرعتك إذا فقدت 3 كيلوجرامات من الدهون فقط؟ عندما أدركت أهمية وتأثير الرشاقة في الأداء الرياضي، أحببت أن أشاركك هذه المعلومات الصادمة والمهمة جداً لـ
فوائد مكملات زيت السمك لا حصر لها لأنها المكمل الغذائي الأكثر بحثاً وأماناً وفعالية . إذن ما هو زيت السمك ؟ لماذا هو مهم ؟ كيف يعمل ؟ هل يجب أن تهتم بأخذها ؟ سأجيب على كل هذه الأسئلة واكثر
وصلني سؤال مؤثر جداً من إحدى المتابعات عبر الخاص، وهي تشاركني تجربتها بعد العلاج الكيميائي لسرطان الدم (اللوكيما). تقول: “أمارس رياضة المشي منذ انتهاء علاجي واستعدت بعض الطاقة والحمد لله، أمشي كيلومتر صباحاً وكيلومتر مساءً. أشعر بتحسن كبير وأعتقد أني
كلما زادت رغبتك الشديدة في تناول الطعام، زاد احتمال أن تخرب رحلتك في إنقاص الوزن. وإذا شعرت أنك تشتهي الشوكولاتة، فهو أمر طبيعي تماماً ويحدث للكثيرين! لكن هل تعلم أن هذه الرغبة قد تخبرك شيئاً عن جسمك وعقلك؟ في هذا
هل تعلم أن فوائد البيض للعضلات قد تكون أهم من تناول البطاطس إذا كان هدفك هو بناء أنسجة عضلية جديدة؟ البروتين هو المسؤول الأول عن هذه العملية، والبيض يعتبر مصدراً أساسياً وممتازاً للبروتين للجميع، سواء كنت تمارس الرياضة أم لا.
كم تتوقع أن تكتسب من العضلات في شهر؟ 5 كيلوجرامات ربما؟ دعني أخبرك يا عزيزي أنني رأيت تفاوتاً كبيراً بين الأشخاص في معدل اكتساب العضلات، حتى بين أولئك الذين يتبعون نفس خطة التمرين والتغذية. السر يكمن في فهم العوامل الفردية