وصلني سؤال مؤثر جداً من إحدى المتابعات عبر الخاص، وهي تشاركني تجربتها بعد العلاج الكيميائي لسرطان الدم (اللوكيما). تقول: “أمارس رياضة المشي منذ انتهاء علاجي واستعدت بعض الطاقة والحمد لله، أمشي كيلومتر صباحاً وكيلومتر مساءً. أشعر بتحسن كبير وأعتقد أني